الأربعاء، يونيو ٢٣، ٢٠١٠

حسبي الله ونعم الوكيل في الظالم

الثلاثاء، يونيو ٢٢، ٢٠١٠

في أوروبا و الدول المتقدمة

لما درجة الحرارة في الكام يوم دول توصل لحد 45 وفي بعض المدن 47 و 50 كمان ( أسوان) و ناس بتموت من الحر http://www.masrawy.com/News/Cases/General/2010/june/21/death.aspxوناس يغمي عليها من الشمس ده غير طبعا ضربة الشمس اللي بقت عادي خالص و الحكومة عاملة نفسها مش واخدة بالها من حاجة و و ودن من طين و التانية من عجين و امتحانات الثانوية العامة والكليات المختلفة مستمرة في ظروف غير أدمية بالمرة و فصول وقاعات مفيهاش ابسط وسائل التهوية ولا حتي مروحة ده غير طبعا صعوبة الامتحانات اللي ترفع الضغط لوحدها ، اللي أعرفة و اسمع عنه من زمان ان الحرارة لما تزيد عن 50 درجة مئوية تبقي أجازة رسمية مدفوعة الأجر لجميع القطاعات أو علي أقل تقدير ينبهوا علي الناس في كل مكان علي أهمية شرب الميه و السوائل والابتعاد عن الشمس المباشرة و ارتداء الملابس المريحة و النضارة الشمسية و ياريت لو في كريم مضاد لأشعة الشمس يبق أحسن وا حسن و يا سلام لو يوزعوا علي الناس زجاجات مية مجانا في الشوارع و شمسيات ان شاء الله حتي ورق و يحاولوا يقللوا من زحمة الواصلات و يوفروا أتوبيسات كتيرة للناس عشان ما يقفوش في الشمس كتير و تندات في المواقف للحماية من الشمس و يعلنوا حالة الطوارئ في المستشفيات خاصة لحالات كبار السن و الأطفال ........ياااااه أسفه جدا يا جماعة أنا سرحت و نسيت اني باتكلم عن مصر.

الأحد، يونيو ٢٠، ٢٠١٠

و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا

هو لسة فيه كدة، لسة فيه حد بيمد لك ايده و يلحقك قبل ما تغرق بلحظة ... بهفوه ... بفسوة ... أنا كنت فاكرة ان الناس دي خلاص موضة وانتهت ، لكن لسه فيه ... لسه في حد ممكن يندهلك و انت خلاص هاتقع و يمد لك ايده و يبتسم و يساعدك أكتر حتي من مقدرته ، حد ممكن تحمد ربنا انك تعرفة ، وان ربنا زقه في طريقك لسبب معين ما تعرفوش لكن بعد فترة تدرك حكمته ... و تبقي مش عارف تعمل ايه ولا ايه عشان تشكرة .......... بالرغم من سواقين الميكروباص و غباوتهم ، وموظفين الحكومة و غلاستهم ، و لميس الحديدي و عمرو عبد السميع و تناكتهم .... مصر لسة ناسها بخير والله بخير ....