الثلاثاء، فبراير ١٩، ٢٠٠٨

يستحقوا النشر

بقالي كتير جدا ما كتبتش حاجة هنا، تقريبا حوالي شهرين ،كنت باتحجج بالإمتحانات وبحث التخرج -اللي لسة ماحتطش فيه قلم وربنا يستر عليا السنة دي-لكني في الحقيقة كنت زهقت من التدوين وتقريبا مش لاقية حاجة أكتبها وقلت لنفسي خلاص مفيش فايدة انتي اللي عندك خلص وكفاية بقي علي كدة ونفض المولد دة لكني في الوقت نفسه كنت متابعة كتير من المدونات الي محطوتين في ال favorites واللي باعتبرهم أصدقائي الحقيقين أو الخيالين يمكن حتي من غير ماهم يعرفوا لأني مش باعلق كتير واحب أكون قارئة في صمت ،ولما عرفت ان دار الشروق نشرت ثلاثة من المدونات في كتب طبعا نشر الكتب الثلاثة خلاني أتعرف علي المدونتين التانين والي لقتهم يستحقوا النشر فعلا ،كانوا فين دول من زمان وازاي ما كنتش أعرفهم ،أما بقي مدونة عايزة اتجوز فأنا باعتبرها صديقي الصدوق -علي رأي تيمون وبومبا -لأني قارئة مستمرة ليها و أول ما أخلص قراءة التدوينة أقول أمتي بقي تنزل التدوينة الجديدة وعشان كدة كنت متابعة موضوع الكتاب من عندها وكان نفسي قوي أشوفها في المعرض في حفلة التوقيع لكن معلش خيرها في غيرها ولما قالت إنها هاتطلع في العاشرة مساء برضة ما اشفتهاش لكني قلت لنفسي إنها أكيد هتنزل في المدونة لينك للحلقة وكل يوم أفتح وأبص علي الصفحة كأني مستنية النتيجة لكن بالقيها زي ماهي وأخيرا شوفتها،طبعا شكلها كان مختلف عن اللي في خيالي والشهادة لله شكلها هي أحلي ،كنت فرحانة بيها قوي كأنها بنتي ،أو كأني أنا الي في مكانها وقعدت أقول في سري ربنا يوفقك ،يمكن يكون دة كلام معجبين أحمد السقا وكريم عبد العزيز بس هو دة احساسي.

هناك ٣ تعليقات:

أحمد منتصر يقول...

طب يلا شدي حيلك ف التدوين إنتي كمان :)

غير معرف يقول...

كل التحية
كالعادة تقودنا الطرق الالكترونية
الى حيث ندرى ولا ندرى ولانها المرة
الاولى ساكتفى بالقاء التحية على
ان اعود للتعليق مرة اخرى
متمنيا ان اجد فى المرة القادمة
موضوعات جادة

wanna b a bride يقول...

سعيدة انك اتعرفتي ع المدونتين التانيين

فعلا هما يستحقوا

و سعيدة اني ماخذلتكيش و لا خذلت الصورة اللي كانت في خيالك ليا

ميرسي .. أدام الله الود

تحياتي